5 Easy Facts About إدارة المخاطر في التداول Described
5 Easy Facts About إدارة المخاطر في التداول Described
Blog Article
ممارسة التأمل الواعي: تساعد تقنيات مثل التأمل أو التنفس العميق المتداولين على الحفاظ على الهدوء والتركيز أثناء تقلبات السوق.
فعند الفقر في وجود استراتيجية قوية لإدارة المخاطر، يمكن حتى لأكثر المتداولين خبرة أن يواجهوا خسائر كبيرة.
الخسائر جزء من عملية التداول، لذلك لا تحاول تعويضها فورًا عبر فتح صفقات عشوائية.
وهي تشمل اتخاذ قرارات استراتيجية تهدف إلى حماية رأس المال مع خلق فرص لتحقيق أرباح مستدامة.
تتأثر السلع الزراعية مثل القمح، الذرة، والسكر بالظروف البيئية والمناخية. فالكوارث الطبيعية مثل الجفاف والفيضانات قد تؤدي إلى نقص في المحاصيل، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
التحوط تجاه المخاطر -كما أشرنا سابقاً- يقوم على فكرة وضع خطط لتجنب الخسائر المحتملة، وهو بكل تأكيد أمر إيجابي وبالغ الأهمية، لكن هذا لا ينفي وجود بعض السلبيات التي يجب أن تؤخذ في الحُسبان، ويتضح هذا وذاك من خلال الجدول التالي:
في سوق الأسهم تكون المعلومات المتاحة في السوق حول الشركات واضحة للمستثمرين، ويُعتمد عليها في إجراء التحليل الأساسي واتخاذ القرارات.
تحسين إدارة المخاطر عبر تقليل حجم الرافعة المالية أو استخدام وقف الخسارة بفعالية.
تحليل الأخطاء: حدد ما الذي أدى إلى الخسارة. هل كان هناك خطأ في التحليل؟ أم أنك خالفت خطة التداول؟
يضمن وجود أصول تحقق إدارة المخاطر في التداول أداءً جيدًا حتى إذا كان البعض الآخر يعاني.
مراقبة الأخبار: يجب على المتداول البقاء في حالة متابعة للمجريات من نور الإمارات حوله، والاطلاع على الأخبار -لا سيما الاقتصادية- باستمرار؛ وذلك لما لها من تأثير مباشر على حركة الأسعار واتجاهات الأسواق.
بدلاً من محاولة توقيت القمم والقيعان، ركز على التداول وفق الاتجاه العام.
يعد التداول اليومي أحد طرق التداول الشهيرة والأوسع انتشاراً، ويُقصد بها بيع وشراء الأدوات المالية المختلفة خلال الجلسة نفسها، أي أنها تتم عبر صفقات سريعة تستغرق مدداً زمنية تتراوح ما بين بضع ثوان وحتى يوم واحد على أقصى تقدير، ويتطلب هذا النمط من التداولات يتطلب القيام بعدد أكبر من الصفقات بهدف جنى عائد إجمالي مترفع من خلال تراكم الأرباح اليومية البسيطة.
الرافعة المالية العالية تزيد الأرباح لكنها تزيد المخاطر أيضًا.